بيروت - أ ف ب
الجمعة ٢٢ نوفمبر ٢٠١٣
أعلنت سبعة فصائل إسلامية تقاتل في سورية ضد النظام السوري، اندماجها لتشكل "الجبهة الإسلامية"، التي وصفتها بـ"التكوين السياسي والعسكري المستقل"، الذي يهدف إلى إسقاط الرئيس السوري بشار الأسد وبناء دولة إسلامية في سورية، وفق ما جاء في بيان.
وتضم الجبهة أكبر ثلاثة فصائل إسلامية محاربة في سورية وهي: "لواء التوحيد" و"حركة أحرار الشام" و"جيش الإسلام"، بالإضافة إلى "ألوية صقور الشام" و"لواء الحق" و"كتائب أنصار الشام"، و"الجبهة الإسلامية الكردية".
وجاء في بيان إعلان الجبهة الذي نشر على صفحة للجبهة الجديدة فتحت على موقع "فايسبوك" على الانترنت، أن "الجبهة تكوين سياسي عسكري اجتماعي مستقل، يهدف إلى إسقاط النظام الأسدي في سورية إسقاطاً كاملاً وبناء دولة إسلامية راشدة، تكون فيها السيادة لله عز وجل وحده مرجعاً وحاكماً وناظماً لتصرفات الفرد والمجتمع والدولة".
وتضم الجبهة أكبر ثلاثة فصائل إسلامية محاربة في سورية وهي: "لواء التوحيد" و"حركة أحرار الشام" و"جيش الإسلام"، بالإضافة إلى "ألوية صقور الشام" و"لواء الحق" و"كتائب أنصار الشام"، و"الجبهة الإسلامية الكردية".
وجاء في بيان إعلان الجبهة الذي نشر على صفحة للجبهة الجديدة فتحت على موقع "فايسبوك" على الانترنت، أن "الجبهة تكوين سياسي عسكري اجتماعي مستقل، يهدف إلى إسقاط النظام الأسدي في سورية إسقاطاً كاملاً وبناء دولة إسلامية راشدة، تكون فيها السيادة لله عز وجل وحده مرجعاً وحاكماً وناظماً لتصرفات الفرد والمجتمع والدولة".
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق